من المنتظر أن ترتفع صادرات الخام الكندي من الموانئ الأميركية على خليج المكسيك في أكتوبر، وذلك في ظل تراجع الصادرات النفطية من روسيا والسعودية، وبسبب أعمال الصيانة لدى مصافي التكرير الأميركية، وهي عادة أكبر مستورد للخام الكندي الثقيل.
وتعني كل هذه العوامل إتاحة المزيد من النفط للشحن إلى المشترين في آسيا وأوروبا.
ومن المتوقع أن تصل شحنات النفط الكندي إلى 11 مليون برميل الشهر المقبل، وهو ثاني أعلى مستوى على الإطلاق.
وتمثل هذه الزيادة قفزة بستة أضعاف تقريبا عن حجم الصادرات في سبتمبر.
السعودية تؤكد أهمية التعاون الجماعي مع “أوبك+”