03:44 م
السبت 02 مارس 2024
كتب – سيد متولي
واقعة صادمة راحت ضحيتها فتاة تدعى نيرة صلاح، في قضية معروفة إعلاميا بـ”طالبة العريش”، بعد وفاتها في المدينة الجامعية بالعريش.
وتصدرت قضية وفاة نيرة صلاح الزغبي الشهيرة إعلاميا بـ “طالبة العريش”، والتي توفيت بالمدينة الجامعية بالعريش، منصات التواصل الاجتماعي، بعد قرار النائب العام بإعادة التحقيقات في ملابسات وفاتها والتي ارتبطت بادعاءات تعرضها لابتزاز وضغوط أجبرتها على إنهاء حياتها، فيما تتشكك أسرتها في وجود شبهة جنائية وراء وفاتها بمادة سامة نتيجة ذلك.
وقرر النائب العام استخراج جثتها وتشريحها لبيان سبب الوفاة بعد وجود الشبهة الجنائية في وفاتها وتقديم بلاغات بهذا الصدد.
وعلق الدكتور جمال فرويز، أستاذ الطب النفسي، على الواقعة، إذ قال: ” البنت شخصيتها عصبية وفيه سن مراهقة بالتالي قد تكون قد لجأت إلى الانتحار عند تعرضها للابتزاز”.
نصائح للفتيات
وقدم فرويز، في تصريحات خاصة لـ”مصراوي”، عدة نصائح للفتيات لمحاربة الابتزاز، قائلا: “لو البنت دي ناضجة كانت المفروض اتكلمت مع أهلها أو عميد الكلية أو الشرطة بما حدث معها”.
وتابع، أن الأمر أيضا يعتمد على علاقة البنت بأسرتها، فهي خائفة منهم وعليهم من الفضيحة، وبالتالي قد تكون قد وصلت إلى قرار الانتحار.
تعامل البنات مع الابتزاز
من جانبه، قدم محمد اليماني، مؤسس حملة قاوم الشهيرة بمصر، لمواجهة الابتزاز الإلكتروني، عدة نصائح لتعامل البنات مع الابتزاز، كالتالي:
التحدث مع الأهل حول الواقعة من أجل المساعدة.
تقوية العلاقة مع الأب والأم من أجل زيادة الثقة، كما أنه على كل أب وأم تخصيص وقت من يومهم لمتابعة أبناءهم والاهتمام بهم.
تقديم بلاغ ضد الشخص المبتز إلى الشرطة.
استخدام الخط الساخن (108) وهو خط مخصص للإبلاغ عن الجرائم الإلكترونية
كتب – سيد متولي
واقعة صادمة راحت ضحيتها فتاة تدعى نيرة صلاح، في قضية معروفة إعلاميا بـ”طالبة العريش”، بعد وفاتها في المدينة الجامعية بالعريش.
وتصدرت قضية وفاة نيرة صلاح الزغبي الشهيرة إعلاميا بـ “طالبة العريش”، والتي توفيت بالمدينة الجامعية بالعريش، منصات التواصل الاجتماعي، بعد قرار النائب العام بإعادة التحقيقات في ملابسات وفاتها والتي ارتبطت بادعاءات تعرضها لابتزاز وضغوط أجبرتها على إنهاء حياتها، فيما تتشكك أسرتها في وجود شبهة جنائية وراء وفاتها بمادة سامة نتيجة ذلك.
وقرر النائب العام استخراج جثتها وتشريحها لبيان سبب الوفاة بعد وجود الشبهة الجنائية في وفاتها وتقديم بلاغات بهذا الصدد.
وعلق الدكتور جمال فرويز، أستاذ الطب النفسي، على الواقعة، إذ قال: ” البنت شخصيتها عصبية وفيه سن مراهقة بالتالي قد تكون قد لجأت إلى الانتحار عند تعرضها للابتزاز”.
وقدم فرويز، في تصريحات خاصة لـ”مصراوي”، عدة نصائح للفتيات لمحاربة الابتزاز، قائلا: “لو البنت دي ناضجة كانت المفروض اتكلمت مع أهلها أو عميد الكلية أو الشرطة بما حدث معها”.
وتابع، أن الأمر أيضا يعتمد على علاقة البنت بأسرتها، فهي خائفة منهم وعليهم من الفضيحة، وبالتالي قد تكون قد وصلت إلى قرار الانتحار.
من جانبه، قدم محمد اليماني، مؤسس حملة قاوم الشهيرة بمصر، لمواجهة الابتزاز الإلكتروني، عدة نصائح لتعامل البنات مع الابتزاز، كالتالي:
التحدث مع الأهل حول الواقعة من أجل المساعدة.
تقوية العلاقة مع الأب والأم من أجل زيادة الثقة، كما أنه على كل أب وأم تخصيص وقت من يومهم لمتابعة أبناءهم والاهتمام بهم.
تقديم بلاغ ضد الشخص المبتز إلى الشرطة.
استخدام الخط الساخن (108) وهو خط مخصص للإبلاغ عن الجرائم الإلكترونية
كيف يؤثر نقص فيتامين “بـ 12” على صحة القلب؟
رجل يجري اختبار حمض نووي لابنته بسبب شكه في زوجته.. النتيجة صدمة الزوجين
“خفية وغير ملحوظة”.. 11 علامة تنذر بإصابتك بأمراض القلب
بشرى سارة.. أبراج الحظ هيجري وراهم في مارس- هل أنت منهم؟
عادة بسيطة تساعدك على ضبط الكوليسترول في رمضان.. احرص عليها