12:06 م


الإثنين 21 يوليه 2025

كتب- علاء عمران:

بعث اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، برقية تهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، بمناسبة الاحتفال بذكرى ثورة يوليو المجيدة.

وقال وزير الداخلية في برقيته: “يسعدني بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والسبعين لثورة يوليو المجيدة أن أتقدم، وهيئة الشرطة، لسيادتكم بخالص التهنئة مقرونة بأصدق الأمنيات بدوام التوفيق والسداد. إن الاحتفاء بتلك الذكرى الوطنية المجيدة يُجسد قيم الوفاء لملحمة عطاء خالدة، كانت وستظل علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث، وبداية لعهد جديد من النضال لبناء وطن عزيز شامخ، ومصدر إلهام استقت منه شعوب العالم الإرادة والعزم في السعي نحو تحقيق الكرامة الوطنية والاستقلال. حفظ الله مصر، وجعلها بوعده وفضله واحةً للأمن والاستقرار، وكلل بالنجاح مسيرة عطائكم سيادة الرئيس لبلوغ مستهدفات مسارات التنمية الشاملة. إنه تعالى نعم المولى ونعم النصير. وكل عام وسيادتكم بخير.”

كما بعث اللواء محمود توفيق برقية تهنئة للمستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، قال فيها: “بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والسبعين لثورة يوليو المجيدة يسعدني وهيئة الشرطة أن أتقدم لسيادتكم والسادة أعضاء المجلس الموقر بأصدق معاني التهنئة وخالص الأمنيات. ستظل ثورة يوليو المجيدة، التي رسخت مبادئ الكرامة الوطنية، وكانت نقطة انطلاق لمسيرة النضال والبناء، دليلاً ساطعاً على قدرة المصريين على صنع التاريخ وصياغة حاضر مشرق يليق بماضٍ عريق، ونحن إذ نغتنم هذه المناسبة لنعبر عن تقديرنا للدور الوطني لمجلسكم الموقر في دعم مسيرة التنمية والتشريع على مر العصور. وكل عام وسيادتكم بخير.”

كما بعث برقية تهنئة للمستشار عبدالوهاب عبدالرازق، رئيس مجلس الشيوخ، جاء فيها: “يطيب لي وهيئة الشرطة في مناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والسبعين لثورة يوليو الخالدة أن نعرب لسيادتكم والسادة أعضاء المجلس الموقر عن أصدق التهاني وأسمى الأماني بدوام التوفيق والسداد. كانت تلك الثورة المجيدة انطلاقة كبرى نحو بناء الدولة الحديثة وترسيخ قيم الاستقلال والسيادة الوطنية وتحقيق العدالة الاجتماعية، وإذ نحيي في كل عام هذه المناسبة الوطنية، فإننا نثمن الدور الوطني لمجلس الشيوخ في دعم الحياة النيابية وتعزيز أسس الدولة العصرية لتحقيق تطلعات الشعب المصري العظيم. وكل عام وسيادتكم بخير.”

كما بعث برقية تهنئة للدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قال فيها: “يطيب لي وهيئة الشرطة بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والسبعين لثورة يوليو المجيدة أن أبعث لسيادتكم بخالص التهنئة وأصدق الأمنيات. ونحن إذ نحتفل بهذه المناسبة الخالدة، التي تُجسد على مر التاريخ بؤرة إشعاع وشعلة نور لا تنطفئ، نسترجعها كمصدر لقيم العطاء والفداء، تلك الذكرى التي يعتز بها المصريون، وهم اليوم يواصلون، في منظومة العطاء الوطني، الجهد والتفاني نحو تحقيق رؤية شاملة للتنمية المستدامة للوفاء بمتطلبات الحاضر وتمهيد السبيل لمستقبل مشرق للبلاد. وكل عام وسيادتكم بخير.”

كما بعث برقية تهنئة للفريق أول عبدالمجيد صقر، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، قال فيها: “يطيب لي وهيئة الشرطة بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والسبعين لثورة يوليو المجيدة أن أبعث لسيادتكم، والمجلس الأعلى للقوات المسلحة، والقادة، والضباط، وضباط الصف، والصناع العسكريين، والجنود، وزملائهم في مأموريات حفظ السلام، بخالص الأمنيات بدوام التوفيق والسداد. ونحن إذ نستقبل هذه المناسبة الوطنية، التي تتجدد معها ذكريات أيام مجد خالدات، وقف فيها الجيش المصري ومن حوله الشعب العظيم لحماية الوطن والدفاع عن هويته ومكتسباته، في ملحمة فريدة تجلت فيها قيم التضحية والفداء، لنرجو لمسيرة قواتنا المسلحة الباسلة مواصلة العطاء في ميادين الشرف والبناء. وكل عام وسيادتكم بخير.”

كما بعث برقية تهنئة للفريق أحمد فتحي خليفة، رئيس أركان حرب القوات المسلحة، قال فيها: “يسرني وهيئة الشرطة في مناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والسبعين لثورة يوليو المجيدة أن نبعث لسيادتكم، والقادة، والضباط، وضباط الصف، والصناع العسكريين، والجنود، وزملائهم في مأموريات حفظ السلام، بأخلص التهاني وأصدق الأماني بدوام التوفيق والسداد. لقد كانت ثورة يوليو عام 1952 نقطة تحول في مسيرة الوطن، وشهادة خالدة على إرادة شعب عظيم في بناء دولته المستقلة والحفاظ على هويته المصرية الأصيلة، بقيادة رجال أوفياء سطروا ولا يزالون، بدمائهم وإخلاصهم ونفاذ بصيرتهم، ملحمة وطنية خالدة في العمل والتضحية والعطاء. وكل عام وسيادتكم بخير.”

شاركها.