10:32 م
الخميس 22 أغسطس 2024
كتب – محمود مصطفى أبوطالب:
استقبل فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم، بالمشيخة، محمد عبداللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك.
ويرصد “مصراوي” رسائل شيخ الأزهر لوزير التربية والتعليم على النحو التالي:
– التعليم.. أحد أهم الأعمدة لتعزيز الهوية الدينية والثقافية لدى النشء والشباب.
– التعليم هو الجدار الواقي لتحصين أبنائنا من مخاطر الفكر المتطرف والشذوذ والعلاقات الجنسية خارج الزواج.
– الأعمال الدرامية التي تستهدف النيل من قيمة العلم والمعلم، خطيرة.
– يجب توفير البيئة المناسبة لاحترام المعلم وتقديره وتقديمه للطلاب والمجتمع كقدوة وأنموذجا.
– يجب الوقوف أمام محاولات التجرؤ على المعلم أو الاستهزاء بدوره.
– لا بد من تنفيذ مشروع مستدام يهتم بخلق قدوات قادرة على إلهام الشباب والتأثير فيهم إيجابيا.
– عدم الانسياق خلف ما يعرف ب «الأنظمة والأساليب التعليمية الحديثة»والتي تحمل أهدافا غير معلنة لإقصاء هويتنا العربية والدينية.
– ضرورة التنبه لمخططات اختطاف التعليم العربي بما يخدم أجندات الغزو الثقافي.
– ضرورة استعادة المدرسة لدورها المرموق ورونقها المعهود.
– يجب ألا يكون التعليم عبئا على عاتق الأسر.
– يجب أن تتضمن المناهج التعليمية ما يضمن بناء وتخريج شباب قادر على التمسك بقيم الدين والأخلاق.